في التاسعة من عمرها، وقعت "ريهام حاجي حميد" بين فكي الموت. قام تنظيم "داعش" الإرهابي باختطافها وأخذها "سبية" كما عُرف، لتمضي سبعة أشهر في منزل زعيم التنظيم "أبو بكر البغدادي"، بالإضافة إلى العيش مع "أبو محمد العدناني" لفترة، وعثر عليها في تموز/يوليو 2025.
وتجري "الجبال" مقابلة مع حميد للاطلاع على الفصول المرعبة من حكايتها التي تمثل حكاية مكون كامل ما زال يطالب بأن يٌعتبر ما حدث معه "إبادة جماعية"