نظم العشرات من ذوي طلبة المدارس الابتدائية في منطقة "راك الحصوة" بقضاء المشخاب جنوبي النجف، اليوم الثلاثاء، وقفة احتجاجية مع أبنائهم أمام عدد من المشاريع المدرسية المتلكئة منذ أكثر من عشر سنوات، مطالبين بحسم ملفها، فضلاً عن التريث في قرار نقل الطلبة من المدارس الكرفانية إلى مدارس بعيدة، لما ستشكله الخطوة من أعباء مالية إضافية على العائلات.
المواطن مهند الفتلاوي، وهو ولي أمر أحد الطلبة، قال في حديثه لمنصة "الجبال" إن "عدداً من الأهالي خرجوا اليوم للمطالبة بالتراجع عن قرار نقل المدارس الكرفانية، بسبب بعد المسافة وزيادة الأجور المالية المترتبة على النقل، ما يضاعف من كاهل العوائل"، مشيراً أن "أكثر من عشر مدارس مهددة بالنقل، وإن لم تُحل القضية قبل بداية الأسبوع القادم سنباشر باعتصام أمام كل مدرسة لتحقيق مطالبنا”، مؤكداً استعداد الأهالي لتصعيد خطواتهم.
من جانبه، أوضح قائمقام المشخاب في تصريح لـ"الجبال"، أن "بتاريخ 2025/9/24، حضر عدد من أهالي منطقة راك الحصوة إلى ديوان القائمقامية مطالبين ببقاء المدارس المذكورة وعدم نقلها، وأبلغونا أنهم في حال عدم الاستجابة سينفذون إضراباً بعدم إرسال أبنائهم للمدارس"، مؤكداً: "وفي حال استمرار التجاهل سيصعدون بتنظيم تظاهرات أمام تربية المناذرة”.
ولفت القائمقام إلى أن مطالب الأهالي شملت بقاء بناية مدرسة ثورة العشرين، والإبقاء على مدرستي الناصرة والفيحاء الكرفانيتين لكونهما بدوام ثنائي، إضافة إلى مدرستي الواقعة وصفية بنت عبد المطلب المبنيتين.
وتتجدّد التحدّيات الإدارية والخدمية أمام الطلبة والكوادر في السلك التعليمي بالعراق، مع انطلاق العام الدراسي الجديد 2025 - 2026 بالبلد في مطلع أيلول الجاري.
ونظم العشرات من ذوي طلبة المدارس الابتدائية في منطقة "راك الحصوة" بقضاء المشخاب جنوبي النجف، اليوم الثلاثاء، وقفة احتجاجية مع أبنائهم أمام عدد من المشاريع المدرسية المتلكئة منذ أكثر من عشر سنوات، مطالبين بحسم ملفها، فضلاً عن التريث في قرار نقل الطلبة من المدارس الكرفانية إلى مدارس بعيدة، لما ستشكله الخطوة من أعباء مالية إضافية على العائلات.
المواطن مهند الفتلاوي، وهو ولي أمر أحد الطلبة، قال في حديثه لمنصة "الجبال" إن "عدداص من الأهالي خرجوا اليوم للمطالبة بالتراجع عن قرار نقل المدارس الكرفانية، بسبب بعد المسافة وزيادة الأجور المالية المترتبة على النقل، ما يضاعف من كاهل العوائل"، مشيراً أن "أكثر من عشر مدارس مهددة بالنقل، وإن لم تُحل القضية قبل بداية الأسبوع القادم سنباشر باعتصام أمام كل مدرسة لتحقيق مطالبنا”، مؤكداً استعداد الأهالي لتصعيد خطواتهم.
من جانبه، أوضح قائمقام المشخاب في تصريح لـ"الجبال"، أن "بتاريخ 2025/9/24، حضر عدد من أهالي منطقة راك الحصوة إلى ديوان القائمقامية مطالبين ببقاء المدارس المذكورة وعدم نقلها، وأبلغونا أنهم في حال عدم الاستجابة سينفذون إضراباً بعدم إرسال أبنائهم للمدارس"، مؤكداً: "وفي حال استمرار التجاهل سيصعدون بتنظيم تظاهرات أمام تربية المناذرة”.
وأشار القائمقام إلى أن مطالب الأهالي شملت بقاء بناية مدرسة ثورة العشرين، والإبقاء على مدرستي الناصرة والفيحاء الكرفانيتين لكونهما بدوام ثنائي، إضافة إلى مدرستي الواقعة وصفية بنت عبد المطلب المبنيتين.
وتتجدّد التحدّيات الإدارية والخدمية أمام الطلبة والكوادر في السلك التعليمي بالعراق، مع انطلاق العام الدراسي الجديد 2025 - 2026 بالبلد في مطلع أيلول الجاري.